عاااشـــــــ القصـصـ ــــــــقين

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

عاااشـــــــ القصـصـ ــــــــقين


    قصتى فى المصيف اانا وزوجى

    avatar
    Admin
    Admin


    المساهمات : 32
    تاريخ التسجيل : 16/07/2009

    قصتى فى المصيف اانا وزوجى Empty قصتى فى المصيف اانا وزوجى

    مُساهمة  Admin الجمعة يوليو 17, 2009 4:50 am

    قصتي بدأت في المصيف فعد مرور سبع ست سنوات من زواجي التقليدي الذي لم يكن فيه الكثير من المتعة والإثارة الجنسية نظرا لسرعة القذف التي كانت تصاحب زوجي ونركى للوعنى ومحنتى التى لم ترتوى فريسة للعبى باعضائى لاصل لنشوتى الجنسية ولكن تغيرت كل هذه الاحوال في المصيف بالصيف الماضى حين اخدنى زوجى كتعويض لى عن عجزه على السرير وفعلا كان تعويضا لى عن محنتى واشباع شهوتى وخاصة بعدما شعرت ان ذلك الشاب القوي البنية المفتول العضلات يلاحقني في كل مكان اذهب إليه وينزل خلفي الماء لكي يلامس جسدي في الزحام وانا اشعر به وبحركاته ونظراته التي كانت تفترسني كلما نظرت الي عينيه وهو يرقبنا طوال أيام المصيف خاصة وانه يقيم بالشاليه المجاور لنا وعزمت على ان اتمكن منه وفي يوم واثناء وجودي بالماء مثلت اني اشعر بحالة دوار ودوخه واني سوف اغرق فما كان من ذلك الشاب القوي ألا ان بادر لانقادى من الغرق وحملني علي ذراعيه ولا اخفي عليكم انه لم يترك جزء في جسدي قبل ان نخرج من الماء الا ولمسه وانا امثل اني فاقدة للوعي واستمتع بكل لمساته حتي خرج بنا علي الشاطئ وشاهدنا زوجي الذي اسرع نحونا وشكر الشاب كثيرا وقال لابد أن تحضر معنا البيت كي نشكرك علي جميلك وعندما استعدت الوعي الذي لم يفقد أساسا أصريت إن يأتي معنا واثناء تجهبزي للغداء تأكدت ان الشاب يعرف اني لم يغمي علي وانه كانت تمثيلية وقال لي ذلك صراحة عندما ذهب زوجي لكي يبدل ملابسه قال لي أتمني ان تمثلي كل يوم انك أغمي عليكي حتي يلامس جسدي جسدك الممشوق الرائع السكسي فاحمر وجهي خجلا عندما قال لي دلك -- وتابع -- كنت اشعر بكي وانتي تكتمي انفاسك وتأوهاتك وانتي بين يدي وخاصة عندما لمست يدي حلمتك وداعبت كسك واتمني ان يحدث هذا ونحن علي البر لكي اعبر لكي اكثر عن اعجابي بذلك الجسد الرائع -- ولا اخفي عليكم تمنيت انا كمان دلك وقلت له بس المشكلة ان زوجي موجود فقال لي اتركي الأمر لي ونزل زوجي وتناولنا الغداء وبعد الغداء احضرت لهم العصير ولاحظت انه وضعي لزوجي شئ في العصير اثناء قيام زوجي لاحضار علبة السجائر الخاصة به من الغرفة واخذنا بعد ذلك نتبادل التعارف اكثر والنكات حتي شعرت ان زوجي شئ فشئ يغيب عن الوعي حتي غاب تماما فخفت ماذا حدث قال لا تخافي انه منوم ولن يضره فانا اعمل املك صيدلية واعرف تاثيره جيداً وما هي الا لحظات الا ورأيت ذلك الفتي القوي يحملنى بين ذراعيه وادخلني الي غرفة النوم وهو يقول جاءت اللحظة التي كنت انتظرها ولم يضيع وقت واخذ يقبلي من شفايفي ويضع لسانه في فمي وكانه يغسلهم لي ولا اخفي عليكم فقد ذهبت الي عالم اخر حيث ان زوجي كان كل ما يفعله لي منذ ان تزوجنا يدخل زبه في كسي وما هي الا لحظات ويقذف بدون ان يراعي أي متعه لي المهم بدأ يمص لي رقبتي وأنا اكاد يغمي علي من شدة المتعة التي كنت افتقدها وفي لحظة ويمكن اقل خلع عني ملابس الا الكلوت وبدأ ينزل بمصه الي صدري ثم الي بزي ومنها الي الحلمه التي انتصبت من شدة المتعه والاثارة وهو لايبالي بتأوهاتي وانا اقول له بالراحة هموت في ايدك وكلما قلت له ذلك رد علي هو انتي لسه شفتي حاجة ونزل يمص في سرتي الي ان وصل الي كسي وهم يلاعبه من فوق الكلوت الذي لم يكن يخفي اكثر مما يظهر حتي سحبه باسنانه وظل يلحس في كسي ويلاعب زمبوري وانا ارتعش تحته وهو يتلذد بالسائل ويقول ما أحلاه من سائل لم اذق مثله من قبل حتي قذفت من شدة المتعة وقال لي جاء دورك لكي تمصي زبي فلم اتردد صحيح اني لم افعل ذلك مع زوجي مطلقا ولكني شاهدت ذلك كثيرا في الافلام الجنسية ومن كلام صديقاتي المهم تفأجات بكبر زبه هي اني شعرت بالخوف من كبره فهو اكبر بكثير من زب زوجي بل يكاد يكون ضعفه وخشيت لو دخل في كل ان يفجر احشائي من قوته وطوله وما هي الا لحظات وانا مص له فيه حتي نسيت كل هذه الخواطر وظلت امص له حتي زادت شهوته وشهوتي وجاءت اللحظة التي كنت انتظرها بفارغ الصبر وهو ان يدخل زبه في كسي الذي اشتاق الي النيك الحقيقي الذي فقدته طوال سنوات زواجي والحقيقة انه لم يتمكن من ادخاله بسهوله في البداية وذلك لكبر حجمه وبدأ يدخله شويه شويه وبهدوء وانا اقول له بالراحة هموت شويه شويه ااه اح حتي ادخل نصفه وبدأ يدخل ويخرجه بسرعة وانا اتواه تحت واصرخ من شدة المتعه وما هي الا مرة وادخل بكل قوة حتي اخره ولا اعرف كيف استوعب كسي ذلك الزب الكبير جدا صرخت معها صرخه شعرت معها اني اقذف وهو لا يبالي بالمرة ما يحدث لي وبدأ يخرجه ويدخله بسرعة حتي جاءت اللحظة التي اراد ان يقذف فيها وقال لي سوف اقذف فاين تريدي ان اقذف فقلت لها في كسي حتي تطفأ ناره التي أشعلتها فما هي لا لحظات وشعرت بشلال من اللبن يخرج من فوه مدفعه القوي لدرجة انها سال الي خارج كسي وبدأت اجمعه بيدي والحس يدي بلساني لاستمتع بحلاوة ذلك اللبن الذي لم اذقه في حياتي
    وتوالت العزايم ودس المنوم لزوجى الى ان رجعنا من المصيف وتواعدنا على اللقاء ببلدنا معا وخاصة وانه اصبح من المقربين لكسى قصدى زوجى

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة أبريل 26, 2024 6:41 pm